إن قراءة "للحياة رأي آخر" لا تعني فقط التجول داخل عقل وقلب الروائي الأنجولي "جوناس نازاريت"، ولكنها تعني أيضا الانتقال إلى قلب أنجولا والسير في طرقاتها والتبصر بما يحدث في شوارعها وخلف الجدران المصمتة، إنها رواية تحملنا للتسلل داخل الحياة اليومية للأسر في مدينة لواندا، ومشاركتها أفراحها ومشاكلها