يعالج كتاب الفلسفة والمسرح إشكال علاقة الفلسفة بالمسرح انطلاقا من منظور مزدوج يرصد هذه العلاقة في كتابات كل من الفلاسفة والمسرحيين، انطلاقا من التساؤلات التالية: ما هو التأثير الذي مارسه ظهور الفلسفة في المسرح......
وهكذا سيجد القارئ في كتابنا تحليلا لمسرحيات سوفوكل: "أوديب" و "أنتكون" ومسرحيات برشت: " في أدغال المدن" وألام شجاعة وأولادها" "وحياة جاليلو" ومسرحية بيكت:" في انتظار غودو" ومسرحية يونسكو "الكراسي" ومسرحيات سارتر: كين "جلسة سرية" و"الذباب" و"الأيادي القذرة" ومسرحيات عبدالكريم برشيد :"ابن الرومي في مدن الصفيح" و"الناس والحجارة" ومسرحيته الأخيرة "عبدالسميع يعود غدا...."