تبدأ الحكاية من همس بكلمة، ثم تُخَط ّ الدروبَ، وتتشعب، لكنها تلتقي، كما تلتقي حكاية " خاطر" بحكاية " علي بن محمود القصّاد" ثم بحكاية الحكاءة " بارعة" حيث المصائر ومآلاتها، في حياة كانت وما تزال تسقط فيها كل الجبهات، وتبقى جبهة الحب هي الوحيدة الصامدة، بوجه كل أشكال التطرف وأباطرته، الذين يعيّبون ما لا هو بالعيب، ويحرمون ما لا هو بالمحرم.
رواية أفاعي النار/حكاية العاشق علي بن محمود القصاد
للكاتب جلاب برجس