أعني بالظمأ الأنطولولجي الظمأ للمقدس، أو الحنين للوجود، إنه ظمأ الكينونة البشرية، بوصف وجود الإنسان وجودًا محتاجًا إلى ما يثريه، وهو كائن متعطش على الدوام إلى ما يرتوي به.